View Details
إسرائيل تلغي هجومها علي إيران في آخر لحظة بعد اخبارها أن مصيرها سيكون مثل أوكرانيا أمام روسيا
خصم 7% لكل حجز بيتم من متابعين قناة سمري و تقدر تستخدم البرومو كـود ده ◀️
(summary) ... احجز من هنا ⬇️
book directly by calling the hotel reservation or via email and apply 👉 (summary) promo Code t get 7% Discount 👌
Tel: + 971 4 525 0000
Email: ha103-re@accor.com
Grand mercure city center hotel DUBAI : - https://all.accor.com/hotel/A103/index.en.shtml
حلقة "الثغــــــــــــرة" من قناة summary ... اعرف القصة من الأول Subscribe ► @SummaryEgypt
جديد الصراع الإيراني الإسرائيلي تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري.
حيث ذكر موقع أكسيوس الإخباري -نقلا عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين- أن تل أبيب بحثت توجيه ضربة لإيران مساء أمس الأول الاثنين، ردا على الهجوم الذي شنته ضدها طهران بعشرات الصواريخ والمسيّرات، لكنها قررت في النهاية تأجيلها.
وأضاف الموقع أن هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تأجيل اتخاذ قرار بشأن الرد الإسرائيلي منذ الهجوم الإيراني. وقال مسؤول أميركي للموقع "لسنا متأكدين كيف أو إلى أي مدى كان الهجوم الفعلي قريبا" الاثنين، لكن إسرائيل أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في ذلك اليوم أنها قررت الانتظار.
وقال مسؤول آخر إن "ضربة إسرائيلية صغيرة" داخل إيران من المرجح أن تؤدي إلى رد فعل إيراني انتقامي، لكن إدارة بايدن تأمل أن تكون محدودة أكثر من الضربة التي شنتها إيران على إسرائيل في 13 أبريل/نيسان الجاري، وأن تنهي تبادل الهجمات بين البلدين.
وذكر مسؤول إسرائيلي للموقع أن قرار الرد على الهجوم الإيراني قد اتخذ بالفعل، لكن السؤال الوحيد هو متى وكيف؟ وأشار الموقع إلى أن مواقف أعضاء مجلس الحرب الإسرائيلي بشأن الرد على إيران تعكس خلفياتهم أكثر من انتماءاتهم الحزبية أو السياسية.
وذكر المسؤولون الإسرائيليون والأميركيون أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال هيرتسي هاليفي والجنرالات السابقين الآخرين في الحكومة، أي وزير الدفاع يوآف غالانت والوزيران بيني غانتس وغادي أيزنكوت، يضغطون من أجل الرد.
في المقابل، يبدو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزعيم حزب شاس الديني المتشدد أرييه درعي، أكثر حذرا حتى الآن بشأن الضربة. يشار إلى أن إيران شنت في 13 أبريل/نيسان الجاري هجوما على إسرائيل أسمته "الوعد الصادق"، أطلقت من خلاله عشرات الصواريخ والمسيرات من أراضيها باتجاه إسرائيل، وذلك ردا على استهداف قنصليتها في دمشق، وقتل عدد من القادة العسكريين في قصف إسرائيلي مطلع أبريل/نيسان الجاري.
وأعلنت إسرائيل أنها صدت وحلفاؤها في المنطقة 99% من الصواريخ والمسيّرات الإيرانية، في حين أكد التلفزيون الإيراني إصابة نصف هذه الصواريخ والمسيّرات الأهداف التي أُطلقت لأجلها.
من جهة أخرى، حذر الرئيس الإيراني إسرائيل من قوة الرد الإيراني في حال شنت إسرائيل هجومًا على الجمهورية الإسلامية بعد الهجمات الإيرانية على إسرائيل قبل أيام قليلة. وقال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، خلال عرض عسكري في طهران بمناسبة عيد الجيش: "هجوم السبت كان محدودًا، وأنه إذا أرادت إيران تنفيذ هجوم أكبر، فلن يبقى شيء من النظام الصهيوني".
وهدد رئيسي إسرائيل قائلًا إن أي "أصغر غزو من قبل إسرائيل سيواجهه رد إيراني رهيب وشديد." وتحدث رئيسي في أثناء العرض العسكري الذي تم نقله إلى ثكنة عسكرية شمال العاصمة طهران من مكانه المعتاد على طريق سريع في الضواحي الجنوبية للمدينة. ولم تقدم السلطات الإيرانية أي تفسير لتغيير مكان العرض، ولم يبثه التلفزيون الرسمي على الهواء مباشرة كما كان يفعل في السنوات السابقة.